التربية الإيجابية للاطفال FOR DUMMIES

التربية الإيجابية للاطفال for Dummies

التربية الإيجابية للاطفال for Dummies

Blog Article



تقتضي التربية الإيجابية الاحترام المتبادل والتقدير لحقوق الأطفال كأفراد.

أحد هذه الأدوات هو ما يُعرَف بـ “الاستماع الفعّال”. تتضمن هذه التقنية الاهتمام بما يقوله الطفل والتعبير عن التعاطف تجاه مشاعره.

أحد الأدوات الأساسية التي توصي بها إينس هو التحدث مع الأطفال عن التغيير بشكل مباشر وصادق. إنها تشدد على أهمية توفير المعلومات الملائمة لعمر الطفل، والتي يمكن أن تساعدهم على فهم ما يحدث ولماذا.

تشجيع الثقة بالنفس في الأطفال يعني تعزيز الاعتقاد بأنهم قادرون على القيام بالأمور بنجاح.

مدير الدقيقة الواحدة: فن القيادة الفعالة في دقائق معدودة

أطفال لديهم الدافع لبذل قصارى جهدهم بدافع ذاتي وليس بضغط من أحد.

كيف يمكن بناء علاقة قوية وصحية مع الأطفال تعتمد على الاحترام المتبادل؟

.. هل تعرفون إبنة من هذه الطفلة التي احتفلت بعيد ميلادها؟ تعرف على الطفلة التي شاركت سمير غانم في فوازير"فطوطة" الجسم السليم في المشي السليم عملية الليزك في الصيف: نصائح ومحاذير عليك معرفتها سليمان عليه السلام المبادئ الأساسية للتربية الإيجابية فوائد تربية القطط للأطفال أحمد السقا: مفيش حته في جسمي سليمة وياسين ابني طفل كبير هل التربية تختلف باختلاف الأجيال؟؟ إتيكيت وقواعد العمل قواعد صبغ الشعر

النهج الخامس يتمثل في تقديم الأمثلة السليمة. الأطفال يتعلمون الكثير من السلوكيات والأفكار من مشاهدة الوالدين.

ولكن ما هي التربية الإيجابية، وكيف يمكن تطبيقها في الحياة اليومية؟ في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، توضح ريبيكا إينس هذه المبادئ وتقدم استراتيجيات عملية لتطبيقها.

في المجمل، يقدم كتاب “التربية الإيجابية: دليل أساسي” نظرة شاملة ومتعمقة على التربية الإيجابية، ويقدم استراتيجيات وأدوات فعالة يمكن للآباء استخدامها لمواجهة التحديات النموية والصعوبات السلوكية.

تشهد مرحلة الطفولة العديد من التحديات النموية والصعوبات السلوكية.

العواقب لا العقاب: أسلوب "العاقبة" من أنجح طرق التهذيب، وهو أن نجعل لكل تصرف خاطئ عاقبة تتناسب معه هي بمثابة نتيجة مباشرة ومنطقية له، كأن تكون نور عاقبة إساءة استخدام الألعاب (تكسيرها مثلا) هو أخذها بعيدا مع الإشارة لأسباب هذا التصرف من الأم/الأب، وأن تخبره أنها متاحة حين يود استخدامها استخداما جيدا، بدلا من العقاب البدني أو اللفظي أو حتى النفسي، كالتجاهل أو وضع الطفل في ركن العقاب، فكل هذه الطرق تفاقم الأمور وتنتج شخصية مشوهة ساخطة أو متمردة أو منسحبة أو ترغب بالانتقام، وكلها نتائج سلبية لا يود الوالدان الوصول لها بالطبع.

قد يكون من الصعب تحويل الأمور إلى الإيجابية عندما يتعلق الأمر بالأطفال، وخاصةً العنيدين منهم والذين الإمارات يحبون التواصل والتعبير عن ذاتهم بالصراخ، ولكن على الأهل أن يعرفوا أنّ التصرف السلبي الذي يقوم به الطفل ناتجٌ عن حاجة عاطفية، أو فكرية، أو جسدية، أو روحانية، وأنه يلتجئ إلى أهله حتى يحصل عليها، وعليهم في هذه الحالة محاولة فهم حاجات الطفل، ومحاولة تعليمه على طرق تنفيس غضبٍ إيجابية أخرى.[٣]

Report this page